كشفت وسائل اعلام عبرية النقاب اليوم، الأحد، عن أن رئيس طاقم الموظفين في مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية، تساحي برافرمان
بدورها، أعلنت رئيسة بلدية أمستردام فيمكه خالسيما تعزيز الإجراءات الأمنية في المدينة؛ بعد صدامات ليلية عقب مباراة كرة قدم بين ناديَي أياكس أمستردام ومكابي تل أبيب.
من الناحية السياسية، لا توجد فروق جوهرية بين نتنياهو وغالانت، فكل منهما متطرّف على طريقته
تم العثور بحوزة اثنين من كبار المسؤولين في مكتب رئيس الوزراء على وثائق شخصية محرجة لضابط كبير في الجيش الإسرائيلي، مبينة أن المتحدث السابق باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي
وقال 59% إنهم يعارضون قرار رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، بإقالة وزير الأمن، يوآف غالانت، من منصبه، بينما أيد 29% هذا القرار، وقال 14% إن لا رأي لديهم في هذا الموضوع.
يتم حاليا التحقق مما إذا كان هذا حادثا آخر قام فيه كبار المسؤولين بتجاهل الإجراءات، وأعطوا تعليمات للمرؤوسين للعمل بخلاف القواعد وانتهكوا مبادئ أساسية
ووصل غالانت إلى مكتب رئيس الوزراء متأخرا، ولكن لدهشته مُنع من دخول المكان، وطالب حارس أمن غالانت حارس أمن المكتب بفتح الباب، لكن الأخير رفض
وقلم مشجعون لنادي إسرائيلي بتمزيق أعلام فلسطينية كانت معلقة على البنايات واندلعت بعدها أعمال الشغب.
وغرد نتنياهو على منصة “X” قائلا “عزيزي دونالد وميلانيا ترامب، تهانينا على أعظم عودة في التاريخ، عودتكما التاريخية إلى البيت الأبيض تقدم
واضافت ان التقديرات تشير إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين ن
وفي حديث لموقع بكرا مع المحلل السياسي أمير مخول، قال: "بقراره إقالة وزير الحرب غالنت، يبدو أن نتنياهو بدأ يفقد توازنه ويعيد الحياة للمعارضة الضعيفة
ولفت المسؤول بحسب شبكة "إن بي سي"، الى انه لا أحد في إسرائيل يريد المرشحة الاميركية الخاسرة كاملا هاريس، ولا أحد يثق بها هنا.
هنأ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب على فوزه التاريخي.
في رد فعله الأول، غرد غالانت على حسابه في تويتر: "أمن دولة إسرائيل كان وسيظل دائمًا مهمة حياتي"
ونقلت القناة عن مصدر إسرائيلي مطلع قوله، إن "رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو غير مستعد لإنهاء الحرب في غزة مقابل إعادة المحتجزين".
وفي حديث لموقع بكرا مع الباحث د. هاني زبيدة قال: "اظن ان الامر الاهم في هذه الانتخابات والذي سيحدد الفارق بين المرشحين، هو
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، إنه يجب إبعاد جماعة "حزب الله" اللبنانية إلى ما وراء نهر الليطاني سواء عبر التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار أو بدونه
واتهمت عائلاتُ الأسرى، في بيان لهم، أمس السبت، نتنياهو بترك أبنائها الأسرى في 7 أكتوبر 2023، مؤكدةً أنّه يتركهم في ما وصفته بـ "السجن القاسي"،
أنّ نتنياهو لا يسعى إلى استعادة الأسرى الإسرائيليين أو إنهاء الحرب، بل إبقاء حكومته والابتعاد عن التحقيق.
وقالت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة إن السلطات في إسرائيل تدير حملة دعائية كاذبة وبشعة ضد صفقة التبادل.
